نبذة عن البرنامج:
تخصص الشريعة يركز على دراسة الفقه الإسلامي باعتباره المرجع في الأحكام الشرعية في العبادات والمعاملات والأسرة والحدود والجنايات والقضاء ونوازلها ومستجداتها المعاصرة، ويركز كذلك على أصول الفقه باعتباره العلم الذي يؤصل لقواعد الاستدلال واستنباط الأحكام من النصوص الشرعية، كما يركز التخصص على دراسة الأنظمة السعودية وربطها بالفقه الإسلامي، ويشمل التخصص أيضاً جملة من المقررات المساندة في القرآن وعلومه والسنة وعلومها والعقيدة والمذاهب المعاصرة، ويهدف إلى تأهيل الطلاب لفهم وتطبيق المعارف والمهارات والقيم التي تلقوها في تخصص الشريعة في مجالات متنوعة كالإفتاء  والقضاء والنيابة والدعوة والمحاماة والتدريس والبحث العلمي وغيرها. إضافة إلى المتطلبات العامة التي تكسب الطالب مهارات متنوعة تثري تجربتهم الدراسية وتؤهلهم لسوق العمل.

مايتميز به البرنامج عن غيره:

- الاحتياج الكبير في سوق العمل.
- صلة البرنامج الوثيقة بالمجالات القضائية المختلفة.
- صلة البرنامج الوثيقة بالأنظمة السعودية.
- صلة التخصص بحياة الناس اليومية في عباداتهم ومعاملاتهم.
- البرنامج نوعي على مستوى البرامج الجامعية.
- إتاحة الفرصة لمواصلة الدراسات العليا في عموم التخصصات الشرعية والمساندة.

عدد ساعات الخطة الدراسية:

182 ساعة ولمدة 4 سنوات.

لغة الدراسة:

العربية.

المهارات المكتسبة:

مهارات التقاضي – مهارات الترافع والمحاماة - استنباط الأحكام من الأدلة باستخدام دلالات الألفاظ الشرعية – تكييف المستجدات الفقهية - تحليل النصوص الفقهية والأصولية والنظامية – ربط الأنظمة السعودية بالفقه الإسلامي - صياغة العقود – التواصل الفعال – البحث العلمي – استخدام التقنية في العلوم الشرعية – مهارات الإمامة والخطابة.

مجالات التوظيف:

- الجهات العدلية (القضاء العام- القضاء الإداري- ديوان المظالم -كتابة العدل- كتابة الضبط).
- النيابة العامة.
- الإفتاء.
- التدريس في الجامعات والتعليم العام.
- الإدارات القانونية في مختلف القطاعات.
- هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
- المحاماة.
- الدعوة.
- الشؤون الدينية والإرشاد الديني في القطاعات العسكرية والمدنية.
- التحقيق الإداري.
- الإمامة والخطابة.
- الاستشارات الشرعية.
- الهيئات الشرعية في المصارف الإسلامية.
- مراكز البحوث الشرعية والمجامع الفقهية.

نبذة عن البرنامج:
يعد تخصص برنامج أصول الدين أحد أهم برامج كلية الشريعة وأصول الدين،  ويركز  البرنامج على دراسة العلوم المتعلقة بالقرآن الكريم والسنة النبوية باعتبارهما المصدر الأساس للشريعة الإسلامية في العقائد والعبادات والأخلاق والمعاملات، و القضاء والعلاقات الدولية في حالاتها المختلفة،  ويركز التخصص على دراسة القرآن الكريم قراءةً وإقراءً وتفسيراً باعتباره منهج حياة المسلم والمصدر الأول للتشريع، كما يركز التخصص على دراسة السنة النبوية مصدر التشريع الثاني باعتبارها مبينة القرآن  ومفصلة للأحكام والمجسدة لحياة النبي صلى الله عليه وسلم والمجتمع المسلم، كما يولي التخصص أهمية قصوى للقضايا العقدية والفكرية والثقافية، فيؤسس  للعقيدة الإسلامية، ويعرف بالأديان المختلفة، ويبني الفكر الإسلامي المعتدل القائم على منهج أهل السنة والجماعة،  ويشمل التخصص أيضاً جملة من المقررات المساندة في علوم الفقه وأصوله واللغة و والأنظمة والبحث العلمي، ويهدف البرنامج إلى تأهيل متخصصين متميزين علمياً وبحثياً ومهارياً في علوم أصول الدين من أبناء المملكة وطلاب المنح، ودراسة القضايا المجتمعية المتجددة في ضوء القرآن الكريم والسنة النبوية، واقتراح الحلول المناسبة لها، والمساهمة في خدمة المجتمع من خلال بث الوعي الفكري وتحصين أفراده من الانحرافات الفكرية والسلوكية .

مايتميز به البرنامج عن غيره:

1. صلة مقررات البرنامج بحياة الفرد والمجتمع.
2. صلة مقررات البرنامج بالمصادر الأساسية للشريعة وما يتصل بها من علوم.
3. صلة مقررات البرنامج الوثيقة بمصادر التشريعات والقوانين والأنظمة في المملكة العربية السعودية.
4. يتناول البرنامج العلوم الشرعية التأسيسية التي ينطلق منها الإنسان في نظرته للإنسان والكون والحياة.
5. إتاحة الفرصة لمواصلة الدراسات العليا
6. تأهيل مختصين على منهج أهل السنة والجماعة القائم على الوسطية.
7. معرفة المذاهب الفكرية المعاصرة ورأي الإسلام.
8.  تجلية الهوية الإسلامية ونشر الفكر الإسلامي المعتدل.
9. توفر مجالات عمل لخريجي البرنامج في مجالات متعددة.

عدد ساعات الخطة الدراسية:

163 ساعة ولمدة 4 سنوات.

لغة الدراسة:

العربية.

المهارات المكتسبة:

يكتسب الطالب عدد من المهارات بعد تخرجه من البرنامج، منها:
1. المهارات العلمية والدينية:
مهارة حفظ القرآن الكريم، بما في ذلك تسميع ثمانية أجزاء بإتقان، ما يعزز القدرة على الاستشهاد بالآيات في السياقات المناسبة.
مهارة تحليل الأحاديث النبوية وفهمها وفق منهجية علمية دقيقة، مما يساهم في تطوير قدرة الطالب على التعامل مع النصوص الدينية.
مهارة تفسير النصوص القرآنية وفقاً للقواعد المعتمدة في علم التفسير، ما يساهم في تعزيز القدرة على فهم المعاني العميقة للنصوص الشرعية.
القدرة على نقد وتحليل الأديان والفرق الفكرية والمذاهب المختلفة من منظور علمي دقيق يتوافق مع منهج أهل السنة والجماعة.
2. المهارات البحثية:
مهارة إجراء أبحاث علمية مقارنة بين مختلف المدارس الفكرية والمذاهب الدينية. يساعد ذلك في تطوير القدرة على تحليل المسائل الدينية والمجتمعية بشكل علمي.
مهارة تخريج الأحاديث من دواوين السنة المختلفة، مع القدرة على تقييم صحتها بناءً على قواعد علم الحديث.
3. المهارات التقنية:
القدرة على توظيف التقنية في جمع وتحليل وتفسير المعلومات الدينية. يشمل ذلك استخدام الأدوات الرقمية في البحث العلمي أو في نشر المحتوى الديني.
مهارة إعداد واستخدام العروض التقديمية باستخدام الوسائل التقنية لإيصال الأفكار الدينية والعلمية بطرق مبتكرة.
4. المهارات العملية والاجتماعية:
التواصل الفعال: مهارات تواصل شفهية وكتابية فعّالة، سواء في المحاضرات أو أثناء النقاشات أو عند تقديم المواعظ والمحاضرات.
مهارة قيادة الفرق والمجموعات في الأنشطة التعليمية أو المجتمعية، وتنظيم الفعاليات الدينية أو الفكرية مثل المؤتمرات والندوات.
مهارة الرد على الشبهات المثارة حول القرآن الكريم والسنة النبوية باستخدام الأدلة الشرعية والمنهج العلمي.
5. المهارات الدعوية والتعليمية:
مهارة استخدام المنهج الشرعي في الدعوة إلى الله، من خلال أساليب متنوعة ومتوافقة مع احتياجات الجمهور والمواقف المختلفة.
القدرة على تدريس مبادئ أصول الدين بطرق تعليمية متميزة تتماشى مع احتياجات التلاميذ أو المتعلمين في مختلف الأعمار.
6. المهارات القيمية والأخلاقية:
تعزيز القيم الأخلاقية في التعامل مع الآخرين ومع المخالفين في المسائل الدينية.
تطوير حس المسؤولية في أداء الواجبات الفردية والجماعية.
مهارة العمل ضمن فريق وتحفيز الأفراد على التعاون واحترام التنوع الفكري.
7. المهارات الإدارية والتنظيمية:
مهارة تنظيم وإدارة الأنشطة المجتمعية مثل المؤتمرات، الندوات، والشراكات مع المؤسسات الأخرى لتطوير المجتمع فكريًا واجتماعيًا.
8. المهارات التأصيلية في أصول الدين:
فهم وتوضيح عقيدة أهل السنة والجماعة والقدرة على توجيه الآخرين لفهم هذه العقيدة والتمييز بين الفرق الفكرية الأخرى.
قدرة الطالب على التعامل مع القضايا الدينية والاجتماعية المعاصرة من خلال أدوات فكرية وشرعية.

مجالات التوظيف:

- التدريس في الجامعات والتعليم العام.
- الإمامة والخطابة.
-وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد
-هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
-المكاتب والمراكز الإسلامية في السفارات والملحقيات والمستشفيات.
-الشؤون الدينية في القطاعات العسكرية والأمنية.
- مراكز البحوث الشرعية والمجامع الإسلامية.
- الارشاد الديني والاجتماعي في دور الإصلاح والتوجيه.
-القطاع غير الربحي.
- العمل الإداري في مختلف الجهات.